الأيام تمر و تتعاقب الليالى
اجلس فى محل خدمتى النيل قريب منى و القاهره الساحره الساهره تنموا فيها الأضواء
النيل يلمع و النوارس تزقزق على مياهه العسجديه ,رغم الحبس الإضطرارى الذى وُضعت فيه عنوه ,لا تقولوا لى تأدية الخدمه الوطنيه كل من يدخل الجيش يزاد كرها لهذا الوطن ,,,,النيل يؤنسنى و يهمس فى أذنى بألم و شجن ويقول لقد كنت هبة لهم و لكنهم لم يقدروا
أصبحت هكذا قال النيل,فى وادى النسيان
أعيش فى الصيف ليلا أسلى نفسى بعد شبابيك المنازل المضاءه ....كثيره , أحس بأنفاس من يعيشون بها تؤنسنى أضواء النوافذ فى الشتاء , أحس بالوحده , بالليل تقل شتاء النوافذ المضاءه
شهرين و أفك سوار قيدى ,,,سأشم رائحة الحريه ............و أنطلق إلى المجهول
5 comments:
السجن للجدعان هههههههه
معلش دا قدر يلا وفات الكتير مفضلش اكتر منو ههههههههه
هانت يا ابو اسلام دى كلها شهرين وثانيا انت على النيل مش فى السلوم
!!!!
تسمح لي احط لينك المدونة الفنية الرائعة دي عندي؟
أجمد يا دفعة رغم انى متأكد انك مبتحبش الكلمة دى
كلنا كنا كده وبعد ما خرجنا مافيش غير فنجان الشاى على القهوة واخر مرة باشربه عندك اهوه
حلوه أوي
Post a Comment