نظراً للظروف التى تمر بها البلاد و الهجمة التتارية الشنيعة المتوقع حدوثها...قررت الهيئة العليا للقوات المسلحة إستدعائى لسد ثغرة إن ظلت مفتوحة فسيكون الوطن مهدد و فى خطر ...لذلك قررت أنا إسلام يوسف...تلبية نداء الوطن بنفس مفتوحة و قابلية للجهاد بما تجود به النفس و ما يجود به الجسد من دماء حتى يظل رأس الوطن مرفوعا و شامخا...فحى على الجهاد
و سيكون فى ذمة التاريخ أن يدون هذا التاريخ الثانى من مايو و حتى الحادى و الثلاثين...ستكون أياماً مشهودة نسمع فيها قعقعة السلاح و نشم فيها غبار سنابك الخيول.... و سيشهد التاريخ على الجهد المبذول و الدماء المبذولة لخدمة الوطن و سد ثغرة فيه إن لم تسد ، ستكون موضع طعن من خناجر الأعداء اللعينة
إلى الملتقى منتصرين مظفرين أو شهداء
5 comments:
جميل ان احتسي فنجــان من الشــاي علي طاولة الحديث الأنيق وأنت ايها النبيل..
ومصاحب اهذا الهسيس خلفية من الإيقاع المرهف/المميز لنكهة الحديث مع انغام الموسيقي المنتقاة برقي شديد ..
وابتسمت من حدث الإستدعاء وتقبل حرفك الساخر له ..
فلتصاحبك السلامة حتي عودة منك تحمل معها كثير من الأحداث /الشخوص
والتأملات بعين الراصد لما فوق الحدث..
اسعدني التواجد مع حرفك/فكرك مرة أخري..
ود يليق واختلافك ايها النبيل..
\
/
شاهيناز نور
وكما قال أصدقاءه وهو مسطح على القطر فى وداعه
مع السلامه يا بوحه
هم لحقوا يسيبوك عشان يستدعوك؟
ده ايه الملل ده؟
مرحبا اسلام
ترجع بالسلامة ، الله يعينك
كانت ايام سودا ايام الجيش
ننتظر عودتكم بشغف
:)ا
انه الوطن
Post a Comment